"أحِبّ الرّبّ إلهَكَ بِكُلّ قَلبِكَ، وبِكُلّ نَفسِكَ، وبِكُلّ قُوّتِكَ،
وبِكُلّ فِكرِكَ، وأحِبّ قَريبَكَ مِثلَما تُحِبّ نَفسَكَ".
(البشارة كما دوّنها لوقا 10: 27 GNA)
تشبه الصلاة التنفس ...
والدم هو النَفْس ...
والقلب هو محرك النفس ...
والقدرة الجهاز الحركي ...
والفكر الجهاز العصبي ...
والجهاز الهضمي شهوات الجسد ...
فإذا إستسلمت للطعام الدسم (الشهوات) زادت الدهون بالدم (الحقد) فيحدث تصلب الشرايين وقصور الشريان التاجي (عدم نقاوة القلب وهو ما أصاب جميع البشر روحياً)
مما ينتج عنه قصور في الدورة الدموية (المحبة) وضعف في القدرة على بذل مجهود عضلي (جهاد وخدمة واحتمال)
فإذا فوجئ بمجهود (تجربة. ضيقة) شعر بضيق في التنفس (فتور الصلاة) وآلام بالصدر (حزن وعدم احتمال)
وينصح الأطباء هؤلاء المرضى بتغيير نمط حياتهم (فكر) ... وعدم تناول طعام دسم ولا كميات كبيرة من الطعام عامةً (ضبط النفس. التعفف. الصوم).
وممارسة الرياضة باستمرار (سائر أنواع الجهاد الروحي والخدمة) وهذا يقلل تدريجيا من دهون الدم (مما يزيد المحبة) ويزيد تدريجيا من كفاءة القلب (نقاوة القلب).
عندئذ يستطيع الانسان أن يبذل مجهود أكبر (خدمة) دون ضيق في التنفس ولا الم في الصدر (فرح واحتمال ومحبة كبيرة للقريب) !!!
(البشارة كما دوّنها لوقا 10: 27 GNA)
تشبه الصلاة التنفس ...
والدم هو النَفْس ...
والقلب هو محرك النفس ...
والقدرة الجهاز الحركي ...
والفكر الجهاز العصبي ...
والجهاز الهضمي شهوات الجسد ...
فإذا إستسلمت للطعام الدسم (الشهوات) زادت الدهون بالدم (الحقد) فيحدث تصلب الشرايين وقصور الشريان التاجي (عدم نقاوة القلب وهو ما أصاب جميع البشر روحياً)
مما ينتج عنه قصور في الدورة الدموية (المحبة) وضعف في القدرة على بذل مجهود عضلي (جهاد وخدمة واحتمال)
فإذا فوجئ بمجهود (تجربة. ضيقة) شعر بضيق في التنفس (فتور الصلاة) وآلام بالصدر (حزن وعدم احتمال)
وينصح الأطباء هؤلاء المرضى بتغيير نمط حياتهم (فكر) ... وعدم تناول طعام دسم ولا كميات كبيرة من الطعام عامةً (ضبط النفس. التعفف. الصوم).
وممارسة الرياضة باستمرار (سائر أنواع الجهاد الروحي والخدمة) وهذا يقلل تدريجيا من دهون الدم (مما يزيد المحبة) ويزيد تدريجيا من كفاءة القلب (نقاوة القلب).
عندئذ يستطيع الانسان أن يبذل مجهود أكبر (خدمة) دون ضيق في التنفس ولا الم في الصدر (فرح واحتمال ومحبة كبيرة للقريب) !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق