عندما يحب الانسان شيئا ... يشتهيه بعقله ... فيفرح بنواله ...
وهذه هي مكونات الانسان الثلاثة حسب علم النفس ...
العاطفة (Affect) ... والعقل (Intellect) ... والمزاج (Mood) ...
فإذا حُرِم مما يُحب ... صار عقله قلقاً ... ومزاجه حزيناً ...
والانسان الطبيعي (قبل تطهير النعمة له) يُحب العالم بمكونات العالم الثلاثة ...
أي شهوة الجسد ... وشهوة العين ... وشهوة المجد ...
لذلك يقول لنا الكتاب : ...
"لا تحِبّوا العالَمَ وما في العالَمِ."
والطريق للوصول إلى عدم محبة العالم هو : "الجهاد الروحي" ...
ويسمى أيضا بالباب الضيق والطريق الكرب ...
ويشمل ذلك الطريق تناول جرعات متزايدة تدريجيا من الألم ...
وهو الأمر الذي لا يحبه الانسان ...
ويؤدي به ذلك إلى القلق ... والحزن ...
وينال هذا الألم من خلال تعب النسك والجهاد الروحي ...
وبالصبر على القلق ... ينمو الإيمان ...
وبالصبر على الحزن المتزايد ... حتى يصل إلى حد معين ...
يُفطم الانسان من محبة العالم ... ويبدأ يقتني محبة الله ...
وعندما تتحول عاطفة الانسان من محبة العالم إلى محبة الله ...
يمتلئ عقله بالسلام ...
ويمتلئ مزاجه بفرح لا ينطق به ومجيد ... كما قال الكتاب !!!
وهذه هي مكونات الانسان الثلاثة حسب علم النفس ...
العاطفة (Affect) ... والعقل (Intellect) ... والمزاج (Mood) ...
فإذا حُرِم مما يُحب ... صار عقله قلقاً ... ومزاجه حزيناً ...
والانسان الطبيعي (قبل تطهير النعمة له) يُحب العالم بمكونات العالم الثلاثة ...
أي شهوة الجسد ... وشهوة العين ... وشهوة المجد ...
لذلك يقول لنا الكتاب : ...
"لا تحِبّوا العالَمَ وما في العالَمِ."
والطريق للوصول إلى عدم محبة العالم هو : "الجهاد الروحي" ...
ويسمى أيضا بالباب الضيق والطريق الكرب ...
ويشمل ذلك الطريق تناول جرعات متزايدة تدريجيا من الألم ...
وهو الأمر الذي لا يحبه الانسان ...
ويؤدي به ذلك إلى القلق ... والحزن ...
وينال هذا الألم من خلال تعب النسك والجهاد الروحي ...
وبالصبر على القلق ... ينمو الإيمان ...
وبالصبر على الحزن المتزايد ... حتى يصل إلى حد معين ...
يُفطم الانسان من محبة العالم ... ويبدأ يقتني محبة الله ...
وعندما تتحول عاطفة الانسان من محبة العالم إلى محبة الله ...
يمتلئ عقله بالسلام ...
ويمتلئ مزاجه بفرح لا ينطق به ومجيد ... كما قال الكتاب !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق