العالم ثلاثة ... تخلص منه بثلاثة ... فتقتني ثلاثة !!!
العالم هو شهوة الجسد وشهوة العين وشهوة المجد ...
تتخلص من شهوة العين ومحبة المال والمقتنيات بالإيمان ...
وتتخلص من شهوة الجسد من شراهة وكسل وزنا بالجهاد على رجاء النعيم الأبدي الذي لا يُحَد ...
وتتخلص من شهوة المجد بمحبة قريبك كنفسك ...
إذن تتخلص من العالم بالإيمان والرجاء والمحبة !!!
فتقتني المحبة والفرح والسلام !!!
العالم هو شهوة الجسد وشهوة العين وشهوة المجد ...
تتخلص من شهوة العين ومحبة المال والمقتنيات بالإيمان ...
وتتخلص من شهوة الجسد من شراهة وكسل وزنا بالجهاد على رجاء النعيم الأبدي الذي لا يُحَد ...
وتتخلص من شهوة المجد بمحبة قريبك كنفسك ...
إذن تتخلص من العالم بالإيمان والرجاء والمحبة !!!
فتقتني المحبة والفرح والسلام !!!
عــــاوز تعيـــــش ... فرحـــــــان صحيــــــــح ...
لازم تعيــــــــــــش ... مع المســـــــــــــــيح !!!
لازم تعيــــــــــــش ... مع المســـــــــــــــيح !!!
لا يهم كم تمتلك ... المهم حقا كم أنت سعيد !!!
السعادة والرضا والسرور هم في المسيح فقط ...
أما العالم فلا يشبع أبداً !!!
"فأجابَها يَسوعُ: "كُلّ مَنْ يَشرَبُ مِنْ هذا الماءِ يَعطَشُ ثانيةً، ...
14أمّا مَنْ يَشرَبُ مِنَ الماءِ الذي أُعطيهِ أنا، ...
فلَنْ يَعطَشَ أبدًا. ...
فالماءُ الذي أُعطيهِ يَصيرُ فيهِ نَبعًا يَفيضُ بِالحياةِ الأبديّةِ"." ...
(يوحنا 4: 13 - 14)
أما العالم فلا يشبع أبداً !!!
"فأجابَها يَسوعُ: "كُلّ مَنْ يَشرَبُ مِنْ هذا الماءِ يَعطَشُ ثانيةً، ...
14أمّا مَنْ يَشرَبُ مِنَ الماءِ الذي أُعطيهِ أنا، ...
فلَنْ يَعطَشَ أبدًا. ...
فالماءُ الذي أُعطيهِ يَصيرُ فيهِ نَبعًا يَفيضُ بِالحياةِ الأبديّةِ"." ...
(يوحنا 4: 13 - 14)
بين بداية التوبة وأفراحها ...
طريق كرب يجب إحتماله بالصبر !!!
"بِصَبْرِكُمُ ٱقْتَنُوا أَنْفُسَكُمْ."
(لُوقَا 21: 19 AVD)
طريق كرب يجب إحتماله بالصبر !!!
"بِصَبْرِكُمُ ٱقْتَنُوا أَنْفُسَكُمْ."
(لُوقَا 21: 19 AVD)
الله نور ... كلما إقتربتَ منه إزددتَ إستنارة ...
روح الله مُعَزّي ... كلما إقتربتَ منه إزددتَ فرحاً ...
المسيح ملك السلام ... كلما إقتربتَ منه إزددتَ شعوراً بالسلام والطمأنينة وزالت مخاوفك حتى من الموت ذاته !!!
روح الله مُعَزّي ... كلما إقتربتَ منه إزددتَ فرحاً ...
المسيح ملك السلام ... كلما إقتربتَ منه إزددتَ شعوراً بالسلام والطمأنينة وزالت مخاوفك حتى من الموت ذاته !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق