أجرة الخطية موت
التوبة ترد غضب الله ...
ولكن ليس معنى ذلك أن أعمال التوبة من صوم وصلاة وسهر ... الخ توفي عقوبة الخطية أو تسدد ثمنها
"لأن أجرة الخطية هي موت" (رو 6 : 23)
والمقصود هنا ليس فقط موت الجسد ... بل الموت الأبدي ... أي الهلاك الأبدي ...
لأن الخطأ الذي نرتكبه ضد وصايا الله غير المحدود ... ثمنه غير محدود ...
ولا يسدد هذا الثمن غير دم المسيح ...
ولا يمكن نجاتنا من هذا الهلاك بدون الايمان به !!!
"ولكن بدون ايمان لا يمكن إرضاؤه" (عب 11 : 6)
إذن ... لماذا الأعمال؟
لأن الأعمال هي الدليل العملي على الإيمان ... فقد يقول قائل إني أؤمن ...
لكنه مجرد كلام من الشفتين ... ليس عن صدق وإقتناع حقيقيين ...
أما إن كان الانسان مقتنعا حقا ... فلابد له أن يثبت ذلك ...
وليس هناك دليل على صدق الإيمان ... أكثر من تحمل الألم في سبيله ...
فالشهداء أثبتوا إيمانهم ليس بالألم فقط ... بل وبالدم أيضا ...
فلا أقل من أن نثبت إيماننا بألم الجسد ونسكه
حتى نستحق خلاص الله ... الذي أعده لمحبيه !!!
وغفران خطايانا وآثامنا ... ورضا الله ورد غضبه عنا
وكلما ثابرنا على أعمال التوبة ... كلما برهنا على ثبات إيماننا وعدم تزعزعه ...
فكلما متعنا الجسد بالخطية والشهوات ... كلما ملأنا كأس غضب الله علينا
وكلما تألمنا في الجسد بأعمال التوبة ... كلما استحققنا دم المسيح ... ونلنا رضاه ... ودالة عنده
وحتى نُشفى أيضا من الخطية الساكنة فينا ...
"فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد،،،
تسلحوا أنتم أيضا بهذه النِيّة،،،
فإن من تألم في الجسد،،، كُفّ عن الخطية"
(1بط 4 : 1)
أجرة الخطية موت
التوبة ترد غضب الله ...
ولكن ليس معنى ذلك أن أعمال التوبة من صوم وصلاة وسهر ... الخ توفي عقوبة الخطية أو تسدد ثمنها
"لأن أجرة الخطية هي موت" (رو 6 : 23)
والمقصود هنا ليس فقط موت الجسد ... بل الموت الأبدي ... أي الهلاك الأبدي ...
لأن الخطأ الذي نرتكبه ضد وصايا الله غير المحدود ... ثمنه غير محدود ...
ولا يسدد هذا الثمن غير دم المسيح ...
ولا يمكن نجاتنا من هذا الهلاك بدون الايمان به !!!
"ولكن بدون ايمان لا يمكن إرضاؤه" (عب 11 : 6)
إذن ... لماذا الأعمال؟
لأن الأعمال هي الدليل العملي على الإيمان ... فقد يقول قائل إني أؤمن ...
لكنه مجرد كلام من الشفتين ... ليس عن صدق وإقتناع حقيقيين ...
أما إن كان الانسان مقتنعا حقا ... فلابد له أن يثبت ذلك ...
وليس هناك دليل على صدق الإيمان ... أكثر من تحمل الألم في سبيله ...
فالشهداء أثبتوا إيمانهم ليس بالألم فقط ... بل وبالدم أيضا ...
فلا أقل من أن نثبت إيماننا بألم الجسد ونسكه
حتى نستحق خلاص الله ... الذي أعده لمحبيه !!!
وغفران خطايانا وآثامنا ... ورضا الله ورد غضبه عنا
وكلما ثابرنا على أعمال التوبة ... كلما برهنا على ثبات إيماننا وعدم تزعزعه ...
فكلما متعنا الجسد بالخطية والشهوات ... كلما ملأنا كأس غضب الله علينا
وكلما تألمنا في الجسد بأعمال التوبة ... كلما استحققنا دم المسيح ... ونلنا رضاه ... ودالة عنده
وحتى نُشفى أيضا من الخطية الساكنة فينا ...
"فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد،،،
تسلحوا أنتم أيضا بهذه النِيّة،،،
فإن من تألم في الجسد،،، كُفّ عن الخطية"
(1بط 4 : 1)
التوبة ترد غضب الله ...
ولكن ليس معنى ذلك أن أعمال التوبة من صوم وصلاة وسهر ... الخ توفي عقوبة الخطية أو تسدد ثمنها
"لأن أجرة الخطية هي موت" (رو 6 : 23)
والمقصود هنا ليس فقط موت الجسد ... بل الموت الأبدي ... أي الهلاك الأبدي ...
لأن الخطأ الذي نرتكبه ضد وصايا الله غير المحدود ... ثمنه غير محدود ...
ولا يسدد هذا الثمن غير دم المسيح ...
ولا يمكن نجاتنا من هذا الهلاك بدون الايمان به !!!
"ولكن بدون ايمان لا يمكن إرضاؤه" (عب 11 : 6)
إذن ... لماذا الأعمال؟
لأن الأعمال هي الدليل العملي على الإيمان ... فقد يقول قائل إني أؤمن ...
لكنه مجرد كلام من الشفتين ... ليس عن صدق وإقتناع حقيقيين ...
أما إن كان الانسان مقتنعا حقا ... فلابد له أن يثبت ذلك ...
وليس هناك دليل على صدق الإيمان ... أكثر من تحمل الألم في سبيله ...
فالشهداء أثبتوا إيمانهم ليس بالألم فقط ... بل وبالدم أيضا ...
فلا أقل من أن نثبت إيماننا بألم الجسد ونسكه
حتى نستحق خلاص الله ... الذي أعده لمحبيه !!!
وغفران خطايانا وآثامنا ... ورضا الله ورد غضبه عنا
وكلما ثابرنا على أعمال التوبة ... كلما برهنا على ثبات إيماننا وعدم تزعزعه ...
فكلما متعنا الجسد بالخطية والشهوات ... كلما ملأنا كأس غضب الله علينا
وكلما تألمنا في الجسد بأعمال التوبة ... كلما استحققنا دم المسيح ... ونلنا رضاه ... ودالة عنده
وحتى نُشفى أيضا من الخطية الساكنة فينا ...
"فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد،،،
تسلحوا أنتم أيضا بهذه النِيّة،،،
فإن من تألم في الجسد،،، كُفّ عن الخطية"
(1بط 4 : 1)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق