الله لا يمنع عنا الضيقات ...
لكنه يقف معنا بداخلها ...
تماما مثلما لم يمنع الثلاثة فتية من الدخول في أتون النار ...
ولكنه كان موجودا معهم داخل النار ... لينقذهم ويعزيهم ...
وهو لم يمنع أن يلقى دانيال في جب الأسود ... لكنه أرسل ملاكه الذي سدّ أفواه الأسود ...
وهو لم يمنع شعبه من التيه في برية سيناء أربعين سنة ...
لكنه عالهم في البرية وإعتنى بهم ... وأرسل لهم طعاما وماءا ونورا في الليل وظلا في النهار ...
وهو لم يمنع المعاناة عن البشرية ...
ولكنه جاء هو ذاته متجسدا ... ليعاني نفس معاناتنا ... ويخلصنا ... ولتكون لناة حياة أفضل ...
وهو لا يمنع الاضطهاد عن كنيسته في كل زمان ومكان ...
ولكنه يتدخل في الوقت المناسب لينقذها ويعزيها ...
وهكذا هو مع كل انسان ... يسمح لنا بالضيقات ...
لكنه لا يتخلى عنا لحظة واحدة ... بل يعتني بنا ... وينقذنا ... ويفرح قلوبنا !!!
وذلك لأن للضيقة فوائد وبركات روحية كثيرة للانسان الروجي ...
لكنه يقف معنا بداخلها ...
تماما مثلما لم يمنع الثلاثة فتية من الدخول في أتون النار ...
ولكنه كان موجودا معهم داخل النار ... لينقذهم ويعزيهم ...
وهو لم يمنع أن يلقى دانيال في جب الأسود ... لكنه أرسل ملاكه الذي سدّ أفواه الأسود ...
وهو لم يمنع شعبه من التيه في برية سيناء أربعين سنة ...
لكنه عالهم في البرية وإعتنى بهم ... وأرسل لهم طعاما وماءا ونورا في الليل وظلا في النهار ...
وهو لم يمنع المعاناة عن البشرية ...
ولكنه جاء هو ذاته متجسدا ... ليعاني نفس معاناتنا ... ويخلصنا ... ولتكون لناة حياة أفضل ...
وهو لا يمنع الاضطهاد عن كنيسته في كل زمان ومكان ...
ولكنه يتدخل في الوقت المناسب لينقذها ويعزيها ...
وهكذا هو مع كل انسان ... يسمح لنا بالضيقات ...
لكنه لا يتخلى عنا لحظة واحدة ... بل يعتني بنا ... وينقذنا ... ويفرح قلوبنا !!!
وذلك لأن للضيقة فوائد وبركات روحية كثيرة للانسان الروجي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق