من يتهاون بعفته
...
مشبعا من الأجساد لذته
...
ما أمرّ عقوبته
...
من أيامه وصحته
...
ومن رزقه ونعمته
...
وراحة باله وفرحته
...
ومن أجساد أسرته
!!!
.....
أما من يقمع شهوته
...
ما أروع سعادته
...
يكون الله صخرته
...
ويسكب عليه نعمته
...
ويملأ قلبه محبته
...
ويقيمه على خدمته
...
ويحفظ نسله وزوجته
!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق